تأثير المجال الكهرومغناطيسي (ELF) على جسم الإنسان – مراجعة
DOI:
https://doi.org/10.26389/AJSRP.A051122الكلمات المفتاحية:
الموجات الكهرومغناطيسية، المجالات الكهرومغناطيسية، الصداع، شاشات الكريستال السائل، شبكات نقل الطاقة، الأكاديمية الوطنية للعلوم والمعهد الوطني للسرطان، الخلوي/أجهزة الكمبيوترالملخص
تم في هذا البحث دراسة وتحليل وإظهار تأثيرات المجالات الكهرومغناطيسية على الإنسان (أثبتت الدراسات الحالية أن استخدام الهاتف المحمول لمدة ست ساعات أو أكثر يومياً لمدة خمسة أيام متتالية يسبب فشلاً جنسياً في الجسم). التردد والطول الموجي والطاقة هي المكونات الأساسية الثلاثة للموجات الكهرومغناطيسية، وهي موجات قصيرة المدى تنشأ من تذبذب المجال الكهربائي والمجال المغناطيسي. بالإضافة إلى ذلك، يمكن اعتبار الإشعاع غير المؤين بمثابة حقل مغناطيسي. ويجادل هذا بأن السبب في ذلك هو أن الموجات الدقيقة وأبراج الخلايا ومصادر الإشعاع الأخرى أقل سمية من الإشعاعات المؤينة، فهي لا تمثل الإشعاعات المؤينة. التردد العالي يجب أن يكون له تأثير على الصحة لأن الطول الموجي أقل من قطر الخلايا الحية، مما يؤثر على نواة الخلية. أظهرت الأبحاث الحديثة أن مجموعة من العوامل، مثل التعرض طويل الأمد، وتعريض الجسم لامتصاص الطاقة الكهربائية، وزيادة الاهتزازات الناتجة عن الأشعة السينية والإشعاع النووي، تزيد من تعرض الجسم للموجات الكهرومغناطيسية.
المراجع
التنزيلات
منشور
إصدار
القسم
الرخصة
الحقوق الفكرية (c) 2023 المؤسسة العربية للعلوم ونشر الأبحاث

هذا العمل مرخص بموجب Creative Commons Attribution-NonCommercial-NoDerivatives 4.0 International License.





